«التنمية والسلام» ينظم منتدى الكويت الأول للحوار الاجتماعي في دول «التعاون».. الإثنين المقبل
ينظم معهد المرأة للتنمية والسلام منتدى الكويت الأول للحوار الاجتماعي وتعزيز الوحدة الوطنية في دول مجلس التعاون الخليجي تحت شعار (السلام أمان الشعوب) تحت رعاية وزير التعليم العالي والبحث العلمي د.نادر الجلال يومي 24 و25 نوفمبر الجاري في المركز العربي للبحوث التربوية لدول الخليج ومقره دولة الكويت.
وقالت رئيسة المعهد كوثر الجوعان في تصريح صحافي اليوم الأربعاء إن المنتدى يأتي من منطلقات وطنية مترابطة بين شعوب دول مجلس التعاون الخليجي وبوعي كبير لأهمية التواصل المعرفي المجتمعي وتعزيزه لمواجهة الأخطار التي تهدد المجتمعات وفي مقدمتها الفكر المتطرف والثقافات الدخيلة بكل تأثيراتها السلبية على تماسك النسيج الوطني.
وأوضحت الجوعان أن دول مجلس التعاون الخليجي بما يجمعها من تاريخ وروابط ونسب تواجه العديد من التحديات مشيرة إلى أن التجربة السياسية الخليجية أصبحت نموذجا يحتذى عالميا لما حققته من مكاسب سياسية على المستويات العالمية والإقليمية والمحلية ما يعزز أهمية الحوار الاجتماعي وتعزيز الوحدة الوطنية.
وذكرت أن المنتدى يسلط الضوء على قيمة الأمن الوطني باعتباره ركيزة أساسية للسلام والاستقرار والتنمية خصوصا أن العالم يعتبر مسألة الأمن والأمان إحدى أهم ركائز مسيرة السلام وشيوعه عالميا من خلال محاضرات ومناقشات تتناول الأبعاد الأمنية وتعزيز اللحمة الوطنية بمشاركة نخبة من الخبراء والمتخصصين في المجالات الاجتماعية والسياسية والاقتصادية والتعليمية من دول مجلس التعاون الخليجي.
وأشارت إلى أن الهدف من المنتدى هو بناء جسور الثقة والتفاهم والاحترام المتبادل ودعم الجهود المشتركة لافتة إلى أن الدعوة مفتوحة للجميع لحضور محاضرات المنتدى وورشة العمل المتعلقة بالأمن السيبراني.
وقالت رئيسة المعهد كوثر الجوعان في تصريح صحافي اليوم الأربعاء إن المنتدى يأتي من منطلقات وطنية مترابطة بين شعوب دول مجلس التعاون الخليجي وبوعي كبير لأهمية التواصل المعرفي المجتمعي وتعزيزه لمواجهة الأخطار التي تهدد المجتمعات وفي مقدمتها الفكر المتطرف والثقافات الدخيلة بكل تأثيراتها السلبية على تماسك النسيج الوطني.
وأوضحت الجوعان أن دول مجلس التعاون الخليجي بما يجمعها من تاريخ وروابط ونسب تواجه العديد من التحديات مشيرة إلى أن التجربة السياسية الخليجية أصبحت نموذجا يحتذى عالميا لما حققته من مكاسب سياسية على المستويات العالمية والإقليمية والمحلية ما يعزز أهمية الحوار الاجتماعي وتعزيز الوحدة الوطنية.
وذكرت أن المنتدى يسلط الضوء على قيمة الأمن الوطني باعتباره ركيزة أساسية للسلام والاستقرار والتنمية خصوصا أن العالم يعتبر مسألة الأمن والأمان إحدى أهم ركائز مسيرة السلام وشيوعه عالميا من خلال محاضرات ومناقشات تتناول الأبعاد الأمنية وتعزيز اللحمة الوطنية بمشاركة نخبة من الخبراء والمتخصصين في المجالات الاجتماعية والسياسية والاقتصادية والتعليمية من دول مجلس التعاون الخليجي.
وأشارت إلى أن الهدف من المنتدى هو بناء جسور الثقة والتفاهم والاحترام المتبادل ودعم الجهود المشتركة لافتة إلى أن الدعوة مفتوحة للجميع لحضور محاضرات المنتدى وورشة العمل المتعلقة بالأمن السيبراني.