في وداع الأحبة… أمضي وأترك الرسالة
في الوقت الذي ينشر فيه هذا المقال، أكون قد غادرت دولة الكويت الحبيبة، كممثل للجمهورية اللبنانية فيها، دون أن يغادرني حب أهلها وتعلقي بها وحنيني الدائم لكل الأوقات الجميلة التي أمضيتها في هذا البلد الشقيق طوال إقامتي…